×

تحذير

JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 566
طباعة

جمعية إحياء التراث الإسلامي تفتح باب التبرع لمشروع الأضاحي

الأحد, 27 آب/أغسطس 2017 13:35

فتحت جمعية إحياء التراث الإسلامي باب التبرع لصالح مشروع الأضاحي خارج الكويت، والذي تتبناه سنوياً، وسيغطي هذا المشروع ما يقارب من (40) دولة في مختلف أنحاء العالم، وهي (تنزانيا وأوغندا) ويبلغ سعر الأضحية فيها (15) د.ك، وفي (الكونغو وملاوي) سيبلغ (20) د.ك، وفي كينيا والصومال وغانا وأثيوبيا و(السودان - ماعز) فيبلغ سعر الأضحية فيها (25) د.ك، وفي (غينيا كوناكري وغينيا بيساو والنيجر) يبلغ (30) د.ك، وفي (غامبيا وجيبوتي وموريتانيا والسودان وجنوب السودان واليمن وقرغيزستان) يبلغ (35) د.ك، وفي (السنغال) سيكون (40) د.ك، وفي كل من (تايلند وكمبوديا وفيتنام وألبانيا) سيبلغ سعر الأضحية (50) د.ك، وفي (اندونيسيا) يبلغ (55) د.ك، وفي (المغرب) (60) د.ك، وفي (الهند) فسيكون سعر الأضحية (65) د.ك .كذلك سيتم استقبال التبرعات لـ (ماليزيا) وسيكون سعر الأضحية فيها (70) د.ك، وفي (العراق) (80) د.ك ، وفي (الأردن ولبنان وتركيا ومخيمات الفلسطينيين في لبنان) يبلغ (85) د.ك، وفي (فلسطين غزة) سيبلغ (110) د.ك، وفي (فلسطين القدس والضفة) سيكون (140) د.ك.
أما سعر أضحية البقر فسيكون في (أثيوبيا وجنوب السودان) (90) د.ك، وفي (الهند) (95) د.ك، وفي (السودان) (140) د.ك، وفي كمبوديا (150) د.ك، وفي الفلبين وفيتنام (200) د.ك، وفي ماليزيا (220) د.ك، وفي تايلند (245) د.ك، وفي قرقيزستان (250) د.ك. وفي المخيمات الفلسطينية في لبنان (385) د.ك، وفي إندونيسيا (440) د.ك، وفي ألبانيا (450) د.ك، وفي فلسطين غزة سيكون السعر (770) د.ك، أما في القدس والضفة فسيكون سعر الأضحية من البقر (945) د.ك. كما أوضحت الجمعية بأن سعر الأضحية من (الإبل) سيكون في السودان (200) د.ك.
ويمكن المساهمة في ذبح أضاحي البقر والإبل بقيمة سهم واحد أو أكثر، حيث تبلغ تكلفة السهم الواحد (سبع) قيمة الأضحية.
وبفضل الله كان لهذا المشروع الأثر الطيب في نفوس المسلمين هناك، حتى أن الناس في بعض الدول أصبح اسم الكويت عندهم علم على المساعدات الخارجية، وهذا بفضل الله تبارك وتعالى، وهذا المشروع أصبح يكتسب أهمية بسبب كونه أصبح مشروعاً إغاثياً مهماً، وليس مجرد مشروع موسمي، حيث أن المسلمين الآن في العديد من الدول الإسلامية الفقيرة أصبحوا ينتظرون مثل هذا المشروع الذي يوفر لهم إغاثة غذائية هم بأمس الحاجة لها.
والجمعية على الرغم من دعوتها لضرورة المساهمة في هذا المشروع، إلا أن هناك أمر شرعي يجب أن لانغفل عنه، وهو ضرورة أن يذبح المسلم أضحية واحدة على الأقل داخل الكويت إقامة لهذه الشعيرة الإسلامية المهمة، وحفاظاً عليها، أما الفائض فالحاجة الملحة لإخواننا المسلمين تجعل من الأفضل المبادرة بإرسالها لهم خارج الكويت.

موسومة تحت

اقرأ أيضًا