الشيخ/ طارق العيسى – رئيس جمعية إحياء التراث الإسلامي:- هذا التكريم مستحق لأخينا عبدالله الخبيزي، وذلك لدوره البارز في دعم وتطوير العمل الخيري الكويتي خلال فترة توليه ملف العمل الإنساني في وزارة الخارجية.
- المكرم كان نموذجاً للابن البار لبلده وأهله، حريصاً على كل ما من شأنه مصلحة ورفعة الكويت.
- نقاء العمل الخيري وأصالته، وجهود أبنائه المخلصين ردت كيد الأعداء في نحورهم، وبقي العمل الخيري الكويتي شامخاً في جميع أنحاء العالم.
في لفتة تقدير وتكريم لما بذله من جهود استثنائية في خدمة الكويت والعمل الخيري كرمت جمعية إحياء التراث الإسلامي ابن الكويت البار السيد/ عبدالله إبراهيم الخبيزي من أسرة وزارة الخارجية تقاعد مؤخراً بعد مسيرة عمل حافلة بالعطاء والإنجاز، وقد تم التكريم في مقر الجمعية.
وفي تصريح للشيخ/ طارق العيسى – رئيس مجلس الإدارة بجمعية إحياء التراث الإسلامي – قال: أن هذا التكريم مستحق لأخينا السيد/ عبدالله الخبيزي، وذلك لدوره البارز وجهده الواضح في دعم وتطوير العمل الخيري الكويتي خلال فترة توليه ملف العمل الإنساني في وزارة الخارجية، فقد كان نموذجاً للابن البار لبلده وأهله، حريصاً على كل ما من شأنه مصلحة ورفعة الكويت، كما أنه بذل جهوداً كبيرة واستثنائية عندما تولى ملف العمل الإنساني، فكلنا يعلم تلك الهجمة الشرسة التي شنها أعداء الكويت على العمل الخيري الكويتي، إلا أن نقاء العمل الخيري وأصالته الضاربة في المجتمع، وجهود أبنائه المخلصين بعد توفيق الله عز وجل قد ردت كيد الأعداء في نحورهم، وبقي العمل الخيري الكويتي شامخاً في جميع أنحاء العالم.
هذا، وقد تم التكريم بحضور رئيس مجلس الإدارة/ م. طارق العيسى، وأمين السر/ وليد الربيعة، وعضو مجلس الإدارة/ سالم الناشي، والمدير المالي/ عبدالعزيز الحوطي، ورئيس لجنة مشروع إغاثة سوريا/ عبدالعزيز بوقريص، ورئيس لجنة آسيا الوسطى/ محمد الشمري، والمشرف الإداري العام/ عبدالله المكيمي.
وقد تمنى الجميع للسيد/ عبدالله الخبيزي التوفيق والنجاح في مهام عمله الجديد عضواً بالوفد الدائم في جنيف.